الاثنين، 2 أبريل 2007

عالم بلا عنترة



تحدث الكاتب المصري الكبير توفيق الحكيم في قصتة القصيرة التي نشرها ضمن سلسلة ( أرني الله ) عن عالم بلا فحولة منذ سنين دون آن يراه و قد كتب فى قصته: أن سكان الأرض سوف يزرعون النطفة كما يزرعون البكتيريا


كما تخيل الكاتب بول اندرسون في رواية (ارض العذارى) انه سوف ياتى زمان يتمكن فيه العلماء من آن يستنسخوا الأطفال من النساء دون حاجة الى رجال و تشرح القصة كيف تتمكن نسوه من أن تعيش على كوكب الأرض بدون جنس الرجال


لن نقول ان هؤلاء الكتاب تنبؤوا بعالم بلا رجال ، بل نقول انه من الممكن ان يتحول الخيال الى واقع. ففي دراسة علمية اصدرها طبيب مصري أكدت أن الرجولة بكل أنواعها وأحجامها سوف تفنى من الوجود خلال ثلاثين سنة قادمة، بسبب تلوث البيئة أولا ثم المصائب الصحية التي تسببها الفضائيات عن احوال العرب والمسلمين، وبرهنت دراسة علمية أخرى أجرتها دكتورة كندية مؤخرا أنه يمكن الاستغناء عن الرجال حتى في انجاب الأطفال। وأنه يمكن الاستعاضة عن "أبو صابر" بأية خلية من جسد أدمي، حتى لو كان هذا الجسد لأنثى



"أبو صابر صار "خردة". فائضاً عن الحاجة ويمكن وضعه في غرفة "السكراب" ...وكذلك "أدوات الفحولة" التي ورثها "أب عن جد" . ولكن، ما هي تلك الادوات؟

:نذكرها في هذه السكتشات


لقطة ل"أبو صابر" ملقى على "سجادة" في "صحن البيت". و"أم صابر" تضع القمامة في كيس. ممَّ تتألف القمامة؟ ورق الثوم وبقايا قشر الباذنجان ونصفي ليمونه ، معصورة حتى الألياف. وأعقاب سجائر. وحفنة من الشعر مما تبقى من شنب "أبو صابر" العزيز


يقهقه جميع من في البيت اذا قال "ابو صابر": "عليّ الطلاق"... ويسمع تعليقات مثل: "كان زمان ...كان زمان" و تصرخ "ام صابر" : "اخرس".... ويتأمل "ابو صابر" بجامة نومه المفرغة من محتواها على حبل الغسيل... قيلولة الظهيرة لم تعد محترمة، وكذلك الشخير و"الشخيط"، والتجهّم المبالغ فيه إذا زاره ضيوف من طرف زوجته، والتعنت في المحادثات مع أهل "أم صابر" بعد الشجار المعتاد... كل هذا صار في "كان يا ما كان"... وعلى "ابو صابر" أن يثق أنه رخو وتافه



"عريسنا زين الشباب .. زين الشباب عاريسنا.. "


"ليلة الدخلة" أصبحت ليلة ككل الليالي، بلا صخب ولا "خطوط حمراء" حتى أن "ديك الصبحية" سكت عن "الصياح المباح" ، ويمكن أن تكتمل الليلة بغياب أبو صابر


أين "أبو صابر" الآن؟ مع الاصدقاء في قهوة الحارة: يتحدثون عن نشوز النساء وعن "كيدهن العظيم" الذي كان تسلية مجالس "البعول" أيام "الصولات والجولات"، وعن "عنتر بن شداد"... وعن ايام "سي السيد" و عن الهيبة المستباحة . وعن جارات "أم صابر" اللواتي خلعن الحجاب في حضرة "أبو صابر": "زي أختنا". وعن "القوافي" و"الأوزان" وعن أيام الزوجات الأربع و"ما ملكت أيمانكم". وعن يا ليت "عنتر" يعود يوما


أبو صابرملقى على "سجادة" بائسة أمام التلفاز يشاهد كأس العالم لكرة القدم "النسائية" ويتنهد: "ساق" الله على ايام "الحريمي"، ويتعثر أولاده به، وهو لا يملك ان يحتج: سبحان مغير الاحوال من حال الى حال


معلومة


قبل خمسمائة سنة وطبقاً للاحصاءات وقتها كان عدد الرجال يشكل 53% من مجموع سكان العالم واليوم الاحصائيات تؤكد ان النساء يشكلن 53% من مجموع سكان المعمورة وأن الميزان الحيوي يميل بشدة لمصلحة النساء بفضل الحروب والمجاعات واساليب الحياة العصرية والابحاث تؤكد ان الازمات القلبية والسكتات الدماغية محجوزة للرجال . مما يعني ان صنف الرجال يتناقص بمعدل ثابت كل مئة سنة وانه اذا استمرت هذه المعدلات فأن الرجل لا يبقى له وجود بعد عشرة آلاف سنة .عن "فريدون الهرمزي" ، مجلة الصوت الاخر


تعليق


عشرة الاف عام !!! ياه ... اللهم الصحة والعافية جيلا بعد جيل ... اّمين اّمين




هناك 14 تعليقًا:

غير معرف يقول...

الرجل يا سيدى ليس بشاربه او ذقنه انما الرجل بعطفه على اهل بيته وحنانه عليهم / وصدقنى الرجال موجودون والرجل المحترم هو من اضاف البهجة على اهل بيته ولم يشعرهم ابدا باى خوف فيزداد احترامهم له وتقديرهم له . يا اخى لو اتبعنا تعاليم نبينا الكريم لاصبحنا فعلا نماذج لرجال اشداء رحماء .

غير معرف يقول...

أأيدك أستاذي في بعض مما قلت، خاصه وأنه في الفترة الأخيرة يتسارع كثير من الرجال في تجربة كافة أنواع المقويات، سواء الطبيعية أو الكيميائية "فياجرا" على الرغم من أضرارها الكثيرة والتي تصل إلي الوافاه في حالة الأشخاص المصابين بضغط الدم المرتفع أو القلب.

ربما هذا لاختلاف نظام الحياة عن ذي قبل .. فقديماً كان آبائنا وأجدادنا لديهم نظام -أو لنقل روتين- أسهم كثيراً في تنظيم حياتهم كالاستيقاظ مبكراً وأيضاً كالإفطار ونوع المأكولات التي كانوا يتناولونها والإكثار من الخضروات والأكلات المغذية.

أما حالياً فالشباب لا يأكل إلا "تيك أواي"، وإن أكل في البيت فيقتصر على أكلات خفيفة "كالمكرونة الاسباجتي والبانية" مثلاً فمن أين تأتي الفحولة ؟!!!

مع هذا لا أتوقع أن ينقرض جنس الرجال ويسود جنس النساء .. صعبة شوية دي..
فهي نظرة فانتازية بعض الشئ ...

على كل حال فكرة الموضوع واسلوبه جميل والأمر بحق جدير بالمناقشة والبحث عن أسبابه.

دمت لنا سالماً

هالة يقول...

لو معنى الرجولة هي الفحولة فقط، إذن يبقى تختفى احسن وأفضل.
الرجولة الحقة لها معاني كتيرة جدا غير الكلام اللي انت كاتبه واللي أساء للرجولة مش العكس

غير معرف يقول...

هالة:
اتفق معك أن الرجولة ليست معناها الفحولة فقط ..

لكن لنتكلم بمفهوم شعبي قليلاً .. فمسألة الفحولة لها تأثير كبير في إطلاق معني الرجولة على الذكور في المجتمعات الشعبية .. ولا يمكن أن نتغافل ذلك...
صحيح الرجولة ليست فقط فحولة فهي القدر على تحمل المسؤولية، والحماية، والاهتمام وغيرها من الأمور.

لكن عند الرجال مسألة الفحول تأثر كثيراً كما قلت نظراً للمعتقدات الشعبية، فالرجل إذا شعر بتقصير من هذه الناحية سيشعر بنقص وانكسار، وأنه غير جدير بهذا اللقب "رجل"، خاصة إذا لم يجد نظرة الرضي في عيون زوجته، فإذا الرجل في داخلة بأنه غير جدير بها، فبالتالي ليس يستطيع -نفسياً- تحمل المسؤوليات الأخري.

مرة ثانية أأكد أنني أأيدكِ فيما قلتيه من أن الرجولة ليست فقط الفحولة، ولكنها معانٍ أخري أكبر وأعمق من هذا ...

لكن لا ننسي المفاهيم الشعبية والتي لا تزال - للأسف- تأثر على تفكيرنا.

لا أدري .. أن أن الأمر لا يزال في حاجة إلي نقاش .. ولعلي مخطأ ...

لاستمع إلي بقية الآاراء ثم أعيد تكوين رأيي من جديد ...

شكراً لكم

غير معرف يقول...

الرجال لا يحتاجون إلى الانقراض لأن وجودهم بالفعل بات مثل عدمه ، وأصبحت النساء تسمع عن الرجال من حكايات الجدات وعن برم الشنبات و"الشخطة" اللى ترعب ، أما أبو صابر و"غيره" من الرجال "الخردة" فمن الواضح أن ليس هناك أمل أن يجدوا مفر من الانقراض فليس لهم قطع غيار ولا حتى ميكانيكي يعملهم "عمرة" كالسيارات ، وأصبح كل فائدتهم فى الحياة هو أن يحرقوا دم زوجاتهم ، ويذكروهن بأمجاد رجال الأساطير الذين شرب عليهن الدهر و.. ، والمرأة بالتأكيد ليس صعب عليها أن تستغنى عن الرجل فبدونهم الحياة أجمل بكثير .. ولا عزاء للرجال .. الله يرحمك "أبوصابر" وشنباته

إمضاء : المرأة الحديدية

غير معرف يقول...

صديقي العزيز .. دعني أسجل لك إعجابك بجرأتك كرجل في رصد مأساة أبو صابر، وليتك تسمح لي أن أؤيدك في أن من يتحدثون عن "شذوذ النساء" وكيدهن ونشازهن يعانون من إرتخاء في الشخصية، وضمور في عضلات القلب ليبيتون أبرد من ألواح الجليد أمام طغيان زوجاتهم !!

المرأة الفولاذية

غير معرف يقول...

المرأة الحديدية والمرأة الفولاذية ..

مع احترامي لاختياركما لهذه الأسماء، لكن أظن أنها تقضي على صفات المرأة التي عرفت بالرقة والحنان والذكاء.

مثل هذه الأسماء هي من تجعل من الرجل كما قالت الفولاذية "يبيتون أبرد من ألواح الجليد أمام طغيان زوجاتهم"

فإن كان الرجل لوح جليد فانظروا إلي زوجته ستجدونها "ديب فليزر" مبرد لهذا اللوح.

وإن كان الرجال انقرضوا كما أشارت المرأة الحديدية فهذا لأنه لم يعد هناك الكثير من النساء..

وأغلب النساء الموجودة الآن هي مظهر فسيولوجي فقط للأنثي، أما سيكولوجية الأنثي فقد انعدمت عند الكثيرات منهن، وبالتالي يؤدون إلي ما وصل إليه الرجال من حال.

شكراً لكم

إمضاء: هاني ضوَّه

غير معرف يقول...

إلى هاني ضوة

كلامك عن الإناث يعكس تجارب مريرةليس شرطاً أن تكون انت صاحبها، ولكن اتركني أؤكد لك ان النساء لسن ديب فريز كما تزعم وإنما قد ينخفض حرارتهن بعد معاشرة لوح الثلج القادم من القطب الشمالي .


نصيحة :

اقراة أكثر عن الواح الثلج لتعرف هل النساء ديب فريزر أم لا .

إمضاء: المرأة الفولاذية

غير معرف يقول...

عزيزتي الفولاذية:

لعلكِ لم تنتبهي أن المبرد هو الذي يصنع الجليد، وليس الجليد هو من يصنع المبرد.

وتذكري أن الحب دافئ يذيب الجليد، لكن للأسف نجد أغلب النساء "غير الأسوياء نفسياً منهن" عندهن وسواس قهري اسمة "الرجل العدو" و"إهدار حقوق المرأة"، ينشغلن بتلك الأمور عن البحث عن طرق لتحقيق التكامل بين الرجل والمرأة، فبالطبع هذه النوعية من النساء لن تجد أمامها إلا الجليد لأنه ليس لديها دفء الحب الذي يذيبه.

أما عن كون كلامي على الإناث يعكس تجارب مريرة سواء لي أو لغيري، فأظن أن هذا أمر غير صحيح مطلقاً لأسباب كثيرة، أن اختياري للانسانة التي تشاركني حياتي سيكون اختيار مبني على التوازن والتكامل بين الطرفين وليس حب الانتصار لجنس أو نوع معين، وهذه مأساه أغلي النساء الآن، هذا شخصياً.

أما بشكل عام فالحمد لله لم يمر أحد ممن حولي بتجارب سيئة تسبب عندهم رواسب نفسية يؤثرون بها علي من حولهم، ويرجع هذا كما قلت من قبل إلي الإختيار السليم على مبدأ التوازن والتكامل بين الطرفين، أو لنقل أن من حولي من الأسوياء نفسياً.

نقطة أخري، قلتِ "أقرأ أكثر عن ألواح الثلج لتعرف هل النساء ديب فريزر أم لا".

للأسف هذا ما ظننته .. القراءة فقط لا تصلح لتبني بها حكماً .. لكن يجب أن يضاف إليها التجارب أيضاً، فليس كل رأي يوافق ما اعتقدة اقبله واتبناه وما يخالفه أتجاهله.

وفي حالتنا الموجودة الآن فإني اعتقد أن أكثر النساء "غير الأسوياء نفسياً" يقرأون ليس قبل التجربة .. ولكن بعدها، فتجربتها هي من تحدد ما تقرأ. فنجد امرأة مثلاً تركها خطيبها لسبب ما أو صدمت عاطفياً أو طلقت من زوجها، أو والدها طلق والدتها وقامت الأم بتشوية صورة الأب أما ابنته؛ وبناء على كل هذا تبدأ هذه المرأة في قراءة كل شئ يزيدها حقداً على الرجل.

بل أظن أنه قد يأتي يوماً تظن فيه امرأه قد فاتها قطار الزواج تعتقد وتبصم بالعشرة إن جميع الرجال "عندهم ضعف نظر" وربما "عمي" لأنه لم يتقدم أحد للزواج منها، وتبدأ في نشر هذه الفكرة كأنها حق مطلق وأمر مسلم به.

هذا نتيجة رواسب نفسية فيأتي الحكم واعتقاداتها غير موضوعية، وينعكس هذا على الشخصية بشكل كبير.

لكن الرأي الموضوع هو ما يأتي نتاج تجربة بعد قراءة موضوعية.

شئ أخير بالله عليكِ .. ماذا يصلح مع الفولاذ ليتفاعل معه؟!!!

فمادام الرجل لوح ثلج، فإن الفولاذ لن يجد ما ينفعه فيه...

فلتفرح أي امرأة فولاذية بفولاذيتها، ولتبحث لعلها تجد يوماً رجلاً بركانياً حتي يستطيع أن يؤثر فيها.

لكن للأسف، من الممكن إن كانت فولازيتها شديدة لا يؤثر فيها، فالعاطفة والحب لا تؤثر في الجماد .. على العكس في الكائنات الحية.

إمـضـاء: هاني ضوَّه

ملاحظة هامة جداً:

لقب "ضوَّه" ليست على الـ (هـ ) نقطتين. ):

غير معرف يقول...

استاذ هاني مع احترامي لكافة تعليقاتك الى اني اجد نوع من القسوة في الرد على السيده الفولازيه دعنا نفترض ان هذا الفولاذ او الحديد حينما يوجد داخل المرأة امر غير طبيعي والذي تطلق عليه "غير اسوياء نفسيا" بالطبع ان الاصل في المرأه هو الحنان والرقه وتحولها للفولازيه ما هو الاانعكاس لتجربة سيئة او مريرة مرت بها فدعنا لانزيدها مراره عليها ودعنا نتعامل معها بلطف بل ومواساة لتلك القلب المتحجر لعله يجد من يرد له رقته (صدقني اضعف لحظات المرأة لحظةمحاولة اظهارها لقوتها وصلابتها)
ملاحظة اخيره: اعتقد ان تفهم الرجل لاحتياجات زوجته او حبيبته المعنويه من عطف وحنان واحتواء اهم بكثير من لحظات عابره يثبت بها رجولته

Broken Rose

غير معرف يقول...

عزيزتي Broken Rose

أعترف أني قسوت قليلاً على الفولاذية ربما كان هذا رد فعل على هجومها على الرجال ووصفهم بانهم ألواح جليد وغيرها من الأوصاف...

لو كان الرجال ألواح ثلج لما رأيتِ رجل يبكي من أجل امرأة .. فماذا تقول على من بكي من أجل امرأة سواء حزناً عليها او خوفاً عليها، أو فرحاً بالقرب منها.

الرجل إذا بكي يكون قد وصل إلي قمة الإنكسار ...

وأنا معكِ في أننا يجب أن نعامل القلوب المتحجرة ببعض اللين والعطف ربنا تعود لطبيعتها ...

فمعذرة على بعض ما احتواه ردي السابق ...

شكراً لكِ على التنبية

غير معرف يقول...

إلى .. هانى ضوه

مع تقديري لرأيك ، كنت اتسائل أين ذلك الرجل الذي تتحدث عنه الذي يمكن أن يهز صورته "كما يعتقد طبعا" ويبكي من أجل امرأة ؟ فى عالم الاساطير أم فى كتاب ألف ليلة وليلة ؟ كفانا ننظر للأمور من قشورها ونعترف بالواقع بعيداً عن نظريات الحب الافلاطوني بين الرجل والمرأة ، وبعيداً عن حروب الجليد والنار.

المرأة هى المرأة سواء كانت فولاذية ، نحاسية ، زئبقية أو ملبنية "كما يريدها الرجال" ، طالما قلبها ينبض بالحياة ، ولا يليق بك أن تنعتهن بأنهن غير أسوياء نفسياً ، واختلف مع Broken Rose فيما قالته بأن "أضعف لحظات المرأة لحظة محاولة اظهارها لقوتها وصلابتها" لأن لكل إنسان نقطة ضعف وليس شرطاً أن تتظاهر المرأة بالصلابة من أجل إخفاءها .

وما أدراك يا أستاذ هانى أن بعض النساء كألواح الثلج ، وإذا كن كذلك فهن بحاجة إلى براكين متدفقة من الحب الصادق ، وحمم بركانية من الاخلاص والعطف ، ولا اعتقد أن هذه البراكين متوفرة هذه الأيام نظراً لبرودة المشاعر وجفاف الحب وقحط الإخلاص .. فبلاش كلام مزيكا الله يخليك

إمضاء : المرأة الحديدية

غير معرف يقول...

المرأه الحديدية:"أن بعض النساء كألواح الثلج ، وإذا كن كذلك فهن بحاجة إلى براكين متدفقة من الحب الصادق ، وحمم بركانية من الاخلاص والعطف" ... اعتقد ان "المرأه الحديدة" لخصت معنى العلاقة التي يجب ان تكون بين المرأه والرجل .. لخصتها بكلمات صريحة غير مشفرة ... وصلت الفكرة!؟ ... ولا نشرح من جديد!؟ .. يا ريت لو نفهم بقى ... إمضاء:الرجل البركاني الحممي المتدفق

غير معرف يقول...

تحياتي للمرأه الحديديه في وصفها لما تحتاجه كل امرأه وليس النساء اللاتي كألواح ثلج فقط

Broken Rose